الأحد، 7 ديسمبر 2008



كل سنة وانتوا طيبين يا أحلى صحاب فى الدنيا

الاثنين، 1 ديسمبر 2008






أنا خايفة جداااااااااااااا


ومخنوقة


مش قادرة اتخلص من الاحساس ده


نفسى كل ده فى يوم من الايام يبقى ورا ظهرى


وانساااااااااااااااه واضحك عليه لما افتكره

الجمعة، 21 نوفمبر 2008


وراء ستائر الكره

"الجزء الثانى "




كان جامد الملامح .. .. لا ترمش عينيه كجبل جليدى ظل على هذا النحو قرابة الساعتين لا يفعل شيئا سوى جلوسه على الأريكة القرمزية ذات الفرش المتهالك شارد ..شاحب ومذهول ....


كانت عيناه مركزتان بشدة فى الفراغ كمن يتابع بشغف شاشة عرض لفيلم سينيمائى لكنه فيلم عنهما هذه المرة!!!


كانت الذكريات واللحظات التى عاشاها معا تنساب بطلاقة من ذهنه :كيف تقابلا لأول مرة كيف شعر بتلك الوخزة المنعشة وتحررت تلك الابتسامة من ثغره لمرآها وكيف أخذا يختلسان النظر طوال الوقت وكيف رأها مرة أخرى وأخرى وأخرى


أيام خطوبتهما ...شجاراتهما الطفولية ...لحظات الوفاق الصافية ...ليلة زفافهما ...حبهما المثالى الذى أقسما على الحفاظ عليه لأنه هبة غالية من الله وكيف كانا على يقين أن قصتهما لن تكون كمثيلاتها لعشاق اعتزلا العشق بل والحياة بعد الزواج والخوض فى خضم الحياة


كان كالمصدوم بصاعق كهربى راح يتساءل ويتساءل ألف مرة ويتردد صداه فى نفسه وفى أركان بيتهما كيف حدث هذا ؟؟؟؟ كيف أصبحا على هذا النحو ؟؟؟ أنا وحبيبتى ....لماذا لم أعد أرى هذا البريق فى عينيها؟؟ لماذا لم أعد أحس بتلك القشعرينة تنتابها بين أحضانى ؟؟؟ لماذا أشعر أن كلا منا ينام فى بلد أخر بعدما كنا نشعربتلاقى أنفاسنا ؟؟؟؟


وتلك الليلة .. ماذا حدث في تلك الليلة ؟؟؟ كيف جرؤنا على التفوه بمثل هذه الحماقات؟ كيف شوهه كلا منا فى صورة الاخر ؟ألم يعد فينا شيئا واحدا يعجب الأخر حتى تلك السلوكيات اليومية المعتادة ؟؟


لقد ذهب الحب ...اعتقد أن مدة صلاحيته انتهت!!! ذهب لعاشقين أخرين يمنيهما بحياة مثالية ثم يتركهما فى منتصف الطريق ليذهب لأخرين .


ذهب الحب ... وذهبت معه وذهبت حبيبتى كلا فى طريق ، انظر لنفسى فى المرآة فلا أجدنى أنظر لمن كانت حبيبتى فلا أراها أين ذهبنا ؟؟؟ اختفى العاشق وبقى الرجل المتبلد الذى يمقت المرأة التى تدعى زوجته نعم يمقتها ولا ولن يشعر بوجودها بعد الآن لا يمكن تجميع الزجاج المهشم!! .


***************************************


" ندى "


لقد تركتها تجلس وحدها بناءا على رغبتها لم يعيد لدى ما أقوله لها حالتها يصعب شرحها لاسيما فهمها لكننى متأكدة أنها نهاية القصة على أية حال .


***************************************


ما أن وجدت نفسها وحيدة حتى ارتمت فى أحضان ذكريات لقاءتهما فى نفس المكان وعلى نفس المنضدة ،راحت تبكى دون أن تشعر بالدموع ،العبرات تنهمر من شدة الألم والشوق والعذاب ومازالت نفسها الشريرة تحاول إقناعها بامتلائها بالكره المزيف وفجأة سمعت وقع خطوات متثاقلة أنها تعرف هذه الخطوات جيدا استرقت السمع فوجدت أن الخطوات توقفت خلفها مباشرة استدارت وقلبها مليئ بالأمل والغضب معا فصح ظنها، تلاقت الأعين المذهولة للحظات ثم تبادلا الحديث الأجوف الذى ازدادت حدته تدريجيا ليحمل فى طياته كل الغضب والآلم والشوق !!! نعم كان حضور هذا الأخيرخفىّ لكنه احتل المسافة الفاصلة بينهما حتى استثار العناد فى نفسيهما فهمّا بالرحيل تحت السماء المبلدة بالغيوم، انهمر ت الأمطار بغزارة حاملة كلمة الأقدار فى قصّتهما فتراءت لهما الذكرى واضحة وضوح هذا اليوم شتوى الطراز تجمد فى مكانه واستدار لها فوجدها مبللة ممتقعة الوجه ترتجف من البرد والانفعال ولأول مرة بعد فترة طويييييلة شعر بتلك الوخزة الخفيفة ووجد نفسه يتجه نحوها كالمسّير فخلع معطفه ووضعه على كتفيها وما أن لمسهما حتى احس بالقشعرينة تسرى فيهما وها هو بريق عينيها يعود مرة أخرى ،تبادلا النظرات المشدوهة ثم ما لبثوا أن ارتميا كلا فى أحضان الأخر غير عابئين بإيجاد التفسير المنطقى لكل هذا فتركا نفسهما يستمتعان بهذا العالم المثالى ممتننين لتلك الليلة الشتوية الدافئة!!






الخميس، 6 نوفمبر 2008


وراء ستائر الكره

الجزء الأول "هى"

راحت تحدق فى كوب الشاى باللبن الساخن الذى تعشقه لساعات حتى تجمد وفقد رونقه وعيناها مركزتان عليه تنمان عن غضب وكره لامثيل لهما وحاجباها يتحركان من فرط الإنفعال كأنهما قررا أن يتخليا عن الصمت الذى يحتويها ويبوحا لى ببعض آلامها .قلت محاولة جذب أطراف الحديث :لماذا لم تشربى كوب الشاى باللبن المفضل لديكى ؟أهو سيئ هنا لهذه الدرجة؟
قالت بصوت ينم عن غضب مكتوم:ليس أسوأ من الكوب الذى كان يعده لى بعد أن يسكب قطرات منه على الطاولة فى كل مرة ...ليس أسوأ من رائحة عطره المنفرة التى طالما كتمت أنفاسى وأنا صاغرة راضية ..ليس أسوا من منظره وهو يغط فى نوم عميق ....والطمأنينة تشع من وجهه !! من وجهه الكريه ذى الذقن غير الحليقة !!صدقينى إن شرب كوب من الزرنيخ أخف وطأة من هذا كله!!
قلت محاولة تسكين انفعالها ومدارية لدهشتى :إذا فانفصالكما أحسن حل طالما وصلتما لهذا المطاف انك تنجى بنفسك هكذا فلا تكدرى حالك أكثر بمثل هذا الكلام
متحمسة هى قائلة :عندك حق لماذا أكدر نفسى على من لا يستحق ...لقد أستنفذ ت كل درجات الاحتمال حتى لو خطر ببالى مسامحته وتذكر كل لحظاتنا الحلوة كاحتوائى فى أحضانه الدافئة وتشبث يداى بجسده الحنون كأنى خائفة من فقدان هذه اللحظة ونحن مسترخيان فوق أريكتنا القرمزية ذات الفرش المتهالك أو كإحساسه بى فى لحظة إحباط مثالية أحاول فيها حبس دموعى حتى أكاد أمتنع عن التنفس فيلمس ذقنى حتى يصبح وجهينا متقابلين وينظر بعمق فى عيني حتى تنفجر الدموع منهما فيضمنى بحرارة حتى يختبئ وجهى وتهدأ أنفاسى بين أحضانه ثم يحملى كالطفلة إلى سريرى ويضعنى برفق ويحكم على الغطاء ويستلقى بجانبى يداه ماتزال تحتضنى .
كل هذه اللحظات غير كافية لتنسينى ماحدث ليلة تشاجرنا فيها لقد طفح الكيل !!
استرقتنى الدهشة للحظات ثم استرجعت قدرتى على الكلام المهدئ:إذا كان هذ ا هو شعورك الحقيقى فليذهب للجحيم هو وعطره المثير للاشمئزاز !!
قالت بلهفة :للأمانة فقط ورغبة منى فى التوضيح عطره ليس قبيحا لهذه الدرجة ولكنه نفاذا وأنا لا أفضل هذه النوعية كثيرا حتى إنه قلل من استخدامه فى الفترة الأخيرة ...ولكن ماذا يعنى هذا أمام إهماله الدائم وتتضيع نصف يومى فى جمع ملابسه المتناثرة هنا وهناك !! إنه لا يشعر بى!! لا يتسم بالمرونة يلومنى دائما على عدم إتقانى طهو المكرونة كما تعدها والدته فليذهب لطاهيته التى لا تتضاهى !!!
أننى لا أطيقه ...أكرهه بشدة ولا أستطيع نسيانه!! ...نسيان عشر سنوات من عمرى أضعتها مع هذا الكريه.
ألا تعتقدين أن أسبابى كافية للانفصال ؟؟؟ ندى؟ ندى ؟ أين أنتى ؟؟؟
أراها من بعيد مازالت تحدث نفسها حتى أنها لم تنتبه عندما قلت لها سأطلب كوبا من القهوة وأعود !!!
إننى متأكدة الآن أنها تكرهه !!!!!!!

الاثنين، 6 أكتوبر 2008


الشجاعة ...لاتعنى عدم وجود الخوف ولكنها تعنى الرغبة فى الاستمرار رغم الاحساس به


ألبومات الصور تحتوى فقط على اللحظات السعيدة


أحيانا تشعر بالسعادة وأحيانا يجب أن تبذل جهدا لتشعر بها

الأربعاء، 3 سبتمبر 2008

بعودة يا رمضان


من قبل رمضان بجمعة الهرس دار فى الدار


شالوا الموبيليا وحطوا العفش بالمندار


بالمكنسة دور وبالفرشة سبع تدوار


صبح البلاط زى خد المزمازيل ناعم


والشقة بصت لهيلتون نفسه باستحقار


عم صلاح جاهين

الاثنين، 18 أغسطس 2008



ولو فى يوم...

ولو فى يوم ...
راح تنكسر ...
لازم تقوم ...
واقف كمان ...

النخل باصص للسما للسما


مش عايزة انكسر
بخاف من لحظة الانكسار
ومن بعدها..
يمكن أقوم أقف
ويمكن ميمكنش..
جايز رجليا تخذلنى ومتتحملش
خايفة أقول الأه بصوت مسموع
أبص حوليا ألاقى شفقة فى عيون الناس
أو ألاقى شماتة متتخباش


مش عايزة انكسر
وبخاف من لحظة الانكسار


بخاف من نفس لوامة
بأصعب لوم
بخاف من غلطى
ليستحيل إصلاحه فى يوم
بخاف من بكرة جاى
وكيف أحياه
وأنا عايشة فى لحظة انكسارى حياة

الاثنين، 4 أغسطس 2008

أغانى بحبها أوى ....




هى الحياة كده ليه؟




















حلوة يا بلدى













بنت وولد













نسم علينا الهوى






الاثنين، 28 يوليو 2008





نسم علينا الهوى من مفرق الوادى ..يا هوى دخل الهوى خدنى على بلادى على نغمات هذه الأغنية أعتادت أن تشرب فنجان شايها الساخن ورأسها مسترخى على كرسيها الهزازأو كرسى الاستجمام كما تسميه ،كل يوم الساعة الخامسة مساءا يتجدد موعدها مع فيروز وفنجان الشاى وذكرياتها....
ويالهذه الذكريات ....
فهى تطالعها يوميا وقت غروب الشمس حتى يأتى الليل وتسدل عليها مرة أخرى ستائر النسيان
ويأتى يوما جديدا لكنها دائما على موعدها....

السبت، 19 يوليو 2008







هناك أحيانا أشياء أقوى منه
أعلن عقلهما عجزهما عن استيعاب الموقف ...ذلك الموقف الذى لم يتخيلاه حتى ولو فى أكثر الكوابيس ضراوة ...وراحا يبحثان عن تفسيرات وإجابات منطقية كما من المفترض أن يعمل العقل البشرى أو هكذا كان عمله "قبل أن يصعقه الموقف"
كيف للحبيبن اللذين كان يحيط بهما هالة منال تجانس والصفا يراها كل من حولهما أن يصلا إلى نهاية المطاف هكذا؟؟؟
أخذ يعيد كلماتها ويعيد محاولة قراءتها لعله يجدها تمزح أو أن كلماتها لا تعنى حقا انها تريد أن يفترقا .....
حاول أن يضحك على نفسه بإستماتة لكن بلا جدوى ....
لم يشعر بنفسه وكأنه على خشبة مسرح يقوم بدور الحبيب طوال فصول مسرحية ..لكنه لم يدرك أن عليه أن يكمل المسرحية وحده فى أحد فصولها الختامية والضوء مسلط عليه وحده فى الظلام الدامس يبحث عن حبيبته فى الظلام دون جدوى ...يناديها ...يصرخ بإسمها ...يهرول وتهيم يداه فى الفراغ بحثا عنها ..يتعثر ..يسقط أرضا ..يبكى.... يلعنها بلسانه ودموعه وجوارحه يتمنى لو تموت وحيدة طريحة الفراش ....
لقد هربت وتركته وحيدا أدلت بدلوها ولم تعطى نفسها حتى فرصة لسماعه
تركته يحارب طواحين الهوا كدون كيشوت
يهم بالنهوض من على الأرض لكنه أضاع نظارته تتحسس يداه لمبة الكيروسين الموضوعة فوق المنضدة ويزحف ضوءها ليبحث عن نظارته لكنه يلاحظ قطرات على الأرض ...كأنها نقاط مياه تساقطت من صنبور ولكنها متتالية منتظمة من مكان ما على الارض وحتى باب الشقة ....
تجمدت لحظته بعد أن أدرك ماهيتها ...أنها دموعها ...دموع حبيبته التى كانت تحاول إخفائهافلم تنظر فى عينيه أبدا طوال لقائهما الاخير وقد حجب الضوء الخافت وغضبه الشديد عنه رؤية عينيها المغرورقتين بالدموع ...إذا لماذا تركته ؟؟؟؟ترى ماذا يحركها ماذا يدفعها بالحكم عليهما بالدفن أحياء حتى الموت ...لا يهم ...لاشئ يهم الآن المهم أنها لم تتركه بيدها وإرادتها يكاد يكسر مقبض الباب من شدة اندفاعه يركض يبحث عنها وسط الضباب وظلمة الليل ...يناديها ويناجيها ويرجوها لتعود إلأيه ...لا يريد أن يفقد الأمل ....
لكنه ما يلبث أن يتسرب من بين أصابعه كحبات الرمال .....
و..............
يمضى لقبره غير خائف أو مبال بماتخبئه له الأيام فقد كتب عليه أن يحيى محتجزا فى قبره حتى يحين أجله .....

الاثنين، 12 مايو 2008


my life

? still now i can t figure what is it look like

mmmmm......

?Is it good or bad

?Am I effective in people s lives

?AM I really a good person,strong,respectable,positive

sometimes,doubts flow my soul as much as i can t be certain

?who am i

?After 5years ....where am i

? how will be my shape

more and more questions rolling in my head.....

but, i just know something....

IAM not the kind of people who accept the little in this one short life

Ihope i benefit of my life and make a diffrence in people s lives.

الاثنين، 5 مايو 2008


أنا لسه عايشة ...أى والله


















بعد السلام والتحية والذى منه ...


انا لسه عايشة يا جماعة وأحب أطمن كل اللى قلقوا عليا وكل اللى كانوا متابعيننى وتسببت لهم فى حالة إحباط مؤقت كل أما يدخلوا عندى وميلقوش حاجة جديدةوأحب أضيف أننى حقا مندهشة ومنتعشة ومنشكحة من كم الايميلات والاتصالات والإس إم إس وأم أم إس والرنات والذى منه للسؤال على ومعرفة أسباب الغيبة ولكنى يا أخوانى لا أحب الهتاف ولا التهليل ...دعونا نعمل فى صمت !!!!





"وسعت منى شوية المقدمة ؟؟"





طيب نخش فى الموضوع .....





وحشتونى بجد أوىىىىىىىى





بس اعمل ايه يا جماعة أنا بطبعى مودية لقيت نفسى فى الفترة الاخيرة مليش مزاج اكتب اى حاجة ولا ادخل على المدونة اصلا ومش هأقول السبب المذاكرة والامتحانات بس لكن السبب الرئيسى اللى قولته لكم "الأريفة "





وانا احدثكم من موقعى هذا ومازالت تعترينى مشاعرالاريفة ولكن قولت مبدهاش بقى عرّفى الناس حالتك وبعدين اختفى زى ماانتى عايزة .





واليكم أخر أخبارى وافكارى هكتبها ورا بعض من غير تفكيييييييييير :





*امتحانى يوم 19 /5بذاكر بس بدلع كتييييييير





*أعيش الآن حالة حب ...وإعجاب بالممثل العالمى جونى ديب ......بحبه جدااااااااااااااا وأوليته الشرف لكى يكون نجمى المفضل ...فى الفترة الحالية .



*متغاظة حاليا من الحر وانا بكتب لكوا دلوقت ومتغاظة اكتر من المروحة اللى بتعمل صوت فقط وشوية هوا سخن لا يغنى ولا يسمن من جوع !!


*مش عارفة خصلة تأجيل الأمور خاصة الرخمة منها اللى هى خصلة من خصالى عيب وحش اوى يعنى والا عادى ؟؟ سامعة سامعة ...حد بيتفلسف وعمال يقول :هذا يتوقف على مدى اهمية الحاجة اللى بتأجليها ومدى وجود أسباب منطقية لتأجيلها وما النتائج المترتبة على تأجيل الحاجة دى و.........


انا فاهمة كل ده يا عم الحاج بس فى نقطة مهمة وجديرة بالذكر انا لما باكسل اعمل حاجة بالمنظر ده بيكون مؤشر قوى على قرب قيامى باتخاذ قرار مهم بصدد هذا الشئ


محدش فاهم حاجة ؟؟؟؟؟ جميل !!


*لسه شايفة من شوية فيلم أجنبى فكرته حلوة أوى اسمه "كات وليوبولد"بطولة ميج راين وهيو جاكمان وملخصه يعنى ان دوق من سنة1876 وبطريقة ما لقى نفسه فى العصر الحديث وبيتعرف على فتاة عملية جدا ويقع فى حبها وتبادله نفس الوقعة أقصد الشعور بس المفروض انه يرجع لعصره فى يوم وساعة معينين وفعلا بيرجع بس هى بتقرر تسيب حياتها فى العصر الحديث وبترجع وراه وبيتجوزوا ...الجميل فى الفيلم ده تصرفات الدوق اللى فى غاية الرقة والادب والذوق خاصة مع حبيبته ...شئ فوق الوصف وللأسف الذوق والرقة شئ مفتقدينه فى عصرنا الحالى وأبسط مثال على كده الحب التيك أواى بتاع اليومين دول لما الشاب يقول للبنت بتاعته" زى ما بيتقال"على سبيل الرومانسية على فكرة أنا ميس يو بجد امبارح يا بت !!


*ملحوظة بريئة :انا مقصدش التعميم ولكن الحالة العامة للرومانسية فى العصر ده بعافية شوية


بس خلاص خلصت كل اللى فى دماغى دلوقت


هتوحشونى وأوعدكم لما تخلص حالة الأريفة والامتحانات ببوست عليه القيمة

كانت معكم إيناس الشناوى من مدونة تى فى ....سلامااااااااااااااااااات





الاثنين، 14 أبريل 2008

رحلة خيالية واقعية من ذاكرتى المواصلاتية



أصوات متداخلة :صوت محرك الأتوبيس وصوت الكمسرى وهو يصرخ ويقول :تذاكر ..تذاكر ،كيس بلاستيكى يعلن عن وجوده فيصدر صوتا متقطعا مستفزا أثناء محاولة صاحبته العبث فى محتوياته ....باعة مناديل وحلوى وأذكار ...هناك رجل يذكر الله كل دقيقة وهو يقف لاهثا وسط الزحام ....ثمة مشاجرة قد بدأت تحتل اهتمام الركاب بين سيدتين تريد كلا منهما الفوز بالمقعد الشاغر بعد أن هم صاحبه على النهوض لينزل محطته ...لكنه للاسف لم يدرك أن عليه السير محطة كاملة ليرجع محطته حيث أنه الأن يقع بين هضبتين تترجرج صخورها إثر زلزال ضخم ها هما تتشابكان بالأيدى وها هو المسكين وقد استسلم لقوة الزلزال بعد أن أعيته محاولاته الهزيلة للنزول من الأتوبيس ....كل ذلك غير مهم ولكن أمنية حياتى أن تتوقف هذه الثرثارة عن فتح فمها لثلاث ثوانى فقط ...رأسى يكاد ينفجر من الصداع والإرهاق والحر وهى لا تتوقف عن إصدار هذا الصفير الناتج عن مصماصتها وتصعباتها المبالغ فيها تعليقا على حكاوى السيدة التى بجوارها ...يا لكم من صديقتان!! ما دخل هذه الثرثارة بخصوصياتك يا سيدتى وما ذنبى أنا لكى أسمع حلقة من البرنامج الممل أريد حلا ...عذرا يا أستاذة حِِِِِِِسن شاه لم أعرف أنكم قد بدأتم قى تصوير حلقات متنقلة !!....أريد هدوءا كى أكمل الفيلم الذى أفكر به فى خيالى ...لقد قطعتم حبل أفكارى ...سأحاول التركيز أكثر والتعايش مع هذه المؤثرات الطبيعية من حولى ....هاهى تحاول اللحاق به تنادى عليه ...تقول له أنه كان ينبغى عليها ألا تخفى عنه شيئا ...تعترف له أنها كانت خائفة أن تحب من جديد لكنها بالفعل قد وجدت الحب ...ثم تتطلع إليه بنظرات متفحصة متوسلة وتسأله بشكل غير مباشر عن شعوره فيرد بحزم ......صوت الكمسرى يخترق طبلة أذنى فقد جاءت محطتى أقفز من مكانى بسرعة قبل أن يدرك أحد صائدى المقاعد الشاغرة أننى على وشك النزول وأجدنى أتمشى تحت لهيب الشمس محطتين ...أهرع نحو الباب المزدحم بالناس الذين تصلبوا فى أماكنهم لا يريدون التزحزح عن الباب كأنه باب جنة رضوان !! ....أجاهد للوصول للباب حتى يلفح وجهى نسمات هواء ساخنة رطبة تمهيدا لخروجى من أتوبيس الأحلام ...أنزل بصعوبة حتى كدت أنكب على وجهى فى الشارع بسبب النشاط المفاجئ الذى دب فى أوصال السائق فزود من سرعته قبل نزولى بالكامل بالإضافة لبعض الركاب الذين راحوا يدفعونى من أمامهم ككلب ضال للوصول للأسفلت الساخن ..........

لحظات من الذهول... أدرك بعدها أنى فعلتها ...لقد فعلتها فعلتها ...نزلت من الأتوبيس فى المحطة ....أسير بخفة غير عابئة بالحر ولا الرطوبة ولا الزحام ...أحاول تذكر أخر مشهد فى فيلم "some one like you"فلا أتذكر من فرط سعادتى المفاجئة !!

السبت، 12 أبريل 2008

هااااااااااى عليكوا ....بقالكم كتير مرتاحين منى مش كده ؟!....لا لا مش عاوزة تخبيط فى الحلل ده أنا حتى لسه جايه طب مثلوا أنى وحشتكوا ...أيون كده ....أنا جاى انهاردة مش عشان أدوشكوا لكن عشان أفرجوا ...بس توعدونى إنكوا تقولوا بسم الله ما شاء الله وأنتوا بتتفرجوا ....اللى أوله شرط أخره نور
أفرجكم على إيه ؟...أه صحيح ده أنا مقولتش ...على زيزو ...لا لا مش زين الدين زيدان ...ولا محمد زيدان بتاعنا يوووووووه مش لاعب كرة أصلا
بس مين عارف مش جايز يبقىحد مشهور كده زييهم ؟ قولوا آمين
زيزو ده بقى يبقى إبن أخويا هو عنده سنة وكنا عنده امبارح عشان نحتفل بعيد ميلاده الأول ...بس تخيلوا خايف من الهدية اللى جبتهالوا
عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الواحد ده غريب من يومه بقى اللعبة المقدسة عند كل الأطفال ييجى الواد ده ويخاف منها ...ماشى يا زيزو ماشى يا إبن ...أخويا
على العموم خليه يدلع ويطقالط علينا شوية عشان عيد ميلاده الأول إنما بعد كده ...أقسم بالله هأدلعك برضه يا زوزا
يلا بقى اتفرجوا وأوعى تنسوا تقولوا بسم الله ما شاء الله


الجمعة، 4 أبريل 2008

"عنهم"....كلاكيت تانى مرة




ها أنا أعود مرة أخرى أوصل كلامى عن أناس فى حياتى

ولكن أحب أن أقول أننى لن أغالى فى وصفهم بقدر ما سأكتب إحساسى بهم :صفاتهم ،أجمل ما يعجبنى أو لا يعجبنى فيهم ،ملاحظاتى الشخصية عليهم التى اعتقد أنها أحيانا تركز على ما لا يلاحظه الأخرون"وكم من السعادة التى يشعر بها الانسان حين يدرك أن شخص ما يفهمه بعمق بدون حتى أن يتشاطرا الحديث عن نفسه!!" والتى أتمنى أن أجد لها تصحيحا إذا ما كانت خاطئة

المهم ...هيا بنا نبدأ ...أكشن :

"الصداقة فعل مش كلام":هذه الجملة توصفها فهى صديقتى منذ حوالى سبع سنوات لا أتذكر خلالهاأنها قالت لى يوما :أنا بحبك أوى ...إنت من أعز أصحابى ....وحشتينى أوى ولكن كل تصرفاتها تقول هذه الكلمات وأكثر .....

ماذا أقول كى أوصفها :هى مختلفة عن أى فتاة قد تتعامل معها فليس لديها هذا الخجل الذى يعترى البنات أحيانا وهن يتعاملن مع الجنس الأخر فهى تلقائية وواضحة وصريحة جدا فى التعامل معهم وهذا فى رأيي سلاح ذو حدين "واعترف أنها ميزة أكثر "،متصلبة الرأى ..عنيدة ...مغرورة إلى حد ما ...عندما تكن المحبة لأحد تفعل المستحيل من أجله ومن أجل أن تظل فقط بجواره ...تحب أن تظهر قوية حتى أمام أقرب الناس لها حتى تختار اللحظة المناسبة لتتحدث عن آلامها ولكنى أقول لها :أنتى قوية يا عزيزتى ومهما رأيتك مستسلمة لضعفك وأحزانك أكون موقنة تماما أنك فى حالة مؤقتة وسرعان ما ستنهضى وتنفضى غبارها وتتقدمى فى حياتك دون الرجوع للوراء

كلمة أخيرة :أعلم أن هناك شيئا واحدا لا أحب أن أتذكر ه فى شخصيتك ساعدينى وساعدى نفسك كى لا تستسلمى له حتى ولو فى تفكيرك ...دمنا أصدقاء للأبد.

"الحالمة الحكيمة":وصف متناقض أليس كذك ؟!...ولكن إذا أمعت النظر لا تجد فيه أى تعارض فهذه الشخصية موجودة ...فى حياتى ....أنها حالمة جدااااااااااااااااااااولكنها عاقلة جدا فى نفس الوقت ....تحب أن تستمع للآخرين وتساعدهم فى حل مشكلاتهم تشعر أن هذا واجب عليها وليس مجرد سلوك عابر تشارك أصدقائها وجدانيا وكلما تلاقت أعيننا بعد عدة أيام لم نتقابل أجد عيناها تقول لى :"لقد ابتعدنا نسبيا ولكنى هاهنا أنتظر سماع أخبارك وأحزانك وأفراحك ....أحبك ومعجبة بكى وبإصرارك على تحقيق ذاتك ....نحن متشابهتان "وأبادر بالرد :"علم يا فندم وينفذ".....كل ما أتمناه لكى ألأ تحملى نفسك ما لا طاقة لها من أحزان تكتميها حتى عن أقرب الناس إليكى لفترة ليست بقصيرة وأيضا لا تثقلى رأسك بالتفكير فى كل شئ فحتى عندما يخطئ الانسان يكون فى ذلك إفادة له فكونى أكثر تلقائية و....تحلى بالاصرار الذى سيجعلك فى يوم ما مميزة فى أى مجال ستعملين به أيتها الساحرة الصغيرة .

"دماغها أنشف من الحجر ...بس بأموت فى ضحتها ":كلما أعلق على حركاتها التلقائية أو أحاول أن "أنكشها"تطلق ضحكة جميلة اتلذذ بسماعها ...عنيدة جدااااااااااااااااااااااافعندما تحب شيئا وتقتنع به تجدها تعبئ كل طاقتها له ....تعشق المسلسلات "........"وتهيم عشقا بلغتها حتى أن شغفها امتد ليعدى بعض أفراد الشلة وكل مدى تتسع بقعة الإصابة بالمرض أقصد الشغف "ربنا يستر عليا" ولكن فى الوقت نفسه عندما تتمسك بشئ وكل من حولها يؤكدوا لها خطئها لا تعبأ بهم جميعا وتستمر على النظر للموضوع من منظورها فقط لذلك ارجوكى أن تحاولى التريث أحيانا ...

هى :ظريفة جدا ...لاتحب الظهور ضعيفة ....عصبية ....عنيدة ......حبوبة الشلة من الأخر

أتمنى أن أستمتع بابتسامتك التى هى بمثابة تعبيرك عن حبك لى للأبد



"دينامو ":بنوتة خفيفة الوزن كالريشة ...نشيطة كالنحلة ...تعشق اللغة الانجليزية بكل أشكالها :المقروءة والمسموعة والمرئية ،تحب القيادة وتتمنى دائما أن تكون أهلا لها ....تحب أن تظهر قوية "الظاهر كلنا كده !!"....غيورة ....تحب بعمق ....تتمنى أحيانا أن تتدثر فى حضن دافئ حنون يحتويها لتبكى وتحزن كما تريد ...هى رومانسية ولكن لمن يمعن النظر داخلها وليس أمام الشخص السطحى المهتم بالمظاهر فقط ....أشعر أننا متشابهتان فى بعض النواحى وأشعر أيضا أن كلتانا تدرك ذلك على الرغم من عدم تقاربنا النسبى ....أتمنى أن تسمحى لنفسك بأن تظهر طبيبعية فلن يشوبها شيئا صدقينى ....أتمنى أن تذكرينى دائما .



"رقة النسيم":رؤيتها تمشى على مهل تحرر ابتسامة حبيسة داخل ثغرك وأحيانا تطلق العنان لنظرة غيظ تسددها لها عندما لا يكون هناك وقتا للتمهل .....ترقبك بهدوء وبعيني وعقل مفكر وتتحلل شخصيتك وتتعامل معك وفقا لهذا التحليل ...طيبة جدا ...تعشق أصدقائها وتحب أن تسدى إليهم النصيحة دائما ...متدينة .... تخااااااااف كثيرا من أن يجرح قلبها ....لكنها :أحيانا يتملكها اليأس ويغمرها الكسل وتشعر أنها ليست أهلا بما يكفى لتحقق ما تريد لذلك أقول لها أشعر بموهبتك فيما تحبين عمله بوضوح شديد فقط لا تخافى ولا تملى من المحاولة فليس كل الهدوء محبب ....أحب حضنك جداااااااااا



"القلب الطيب":عندما ألتقيت بها أول مرة لاحظت جمودها ...واصطدمت بهدوئها وعدم اعتيادها على الناس بسرعة لذلك كانت هناك مسافة بيننا رغم أنها أول من تعرفت عليه فى الجامعة وأحيانا كانت تصدمنى بعض كلماتها أو تصرفاتها التى أدركت بعد فترة ليست بهينة أنها تلقائية تماما بل وتخفى عدم اعتيادها على الناس سريعا ووفجأة ذاب ت الطبقة الجليدية التى كانت تخفيها عنى أنها :انسانة نقية جدااااااااااااا وطيبة جدااااااااا تحب كل الناس بل وتلوم نفسها إذا شعرت أنها ربما جرحت شخص بدون قصد أو حتى عندما تشعر بالضيق من شخص يكون فى الواقع يستحق أكثر من الشعور بالضيق وتقول لنفسها :"ربما أكون قد أسأت فهمه ..لا أريد أن أظلم أحد "

هى مجتهدة ...قلقة ..دموعها قريبة ..تسعد برؤية الجميع سعداء ..عندما أحاول استثارتها متعمدة "أنكشها"لاتستطيع مجاراتى لذلك تكتفى بتصنع الغضب وتتمتم بكلمات معناها :بطلى بقى ..حينها لا أستطيع أن أمنع نفسى من تقليدها وننفجر كلنا ضاحكين ....أنتى جميلة أوى .



"كالبحر الذى يبدو هادئا ...لكنه ليس كذلك !!":صداقتنا جاءت بمحض الصدفة ...أول ما لاحظته فيها عدم اجتماعياتها وأحلامها الجامحة ...تحب كل شئ برئ ...غامضة كليالى الشتاء القمرية ...تحب أن تتخفى عمن حولها وراء وجه هادئ...كتاب أوراقه رثة أو حتى سلسلة طويلة من الضحكات لكنها متعطشة للمعرفة ...خاصة الدينية منها لإيمانها أن ذلك هو الطريق الوحيد الذى سيساعدها على التمسك والتماسك فى الحياة ...هى خليط فريد من الصفات والمشاعر بل والبشر فى شخص واحد مما سيجعلها متميزة وستحقق كل أحلامها على ما اعتقد ...ما بين السطورالتى أوصفك فيها ما قلته لك وجها لوجه مرارا ...لا أستطيع أن أتحدث عنك أكثر فى الوقت الحالى وأنتى تعرفين السبب ....



"كطفلة أضاعت بالونتها يوم العيد ...نحبها ولكن نتمنى أن تكف عن الصراخ":تعرفى عليكى حديثا نسبيا ولكن لا أعرف كيف أصبحت عضوا أصيلا فى شلتنا ...فأنت بريئة كالأطفال بمعنى الكلمة ....فى ضحكتك وصوتك وتصرفاتك وكل شئ ...أشعر بحبك لى فى كل المواقف التى تجمعنا سويا ولا أنكر فرحتى بذلك وأكن لك معزة كبيرة ....أشعر أحيانا أنك طفلة ضلت الطريق ألتقيتها صدفة وعزمت على إيصالها لبيتها بدون تململ فنشأت بينى وبينها صلة غريبة ...أرغب فقط من هذه الطفلة "التى هى تخفى أنثى كاملة مليئة بالمشاعر التى تنثرها على أوراقها وتنقشها بأحبارها "أن تكف عن البكاء بهستيرية كلما حدث لها مكروه فذلك ليس نهاية العالم وأحاول أن أقول لها أنها قد تضل الطريق مرة أخرى وقد تكون وحيدة لذلك يجب أن تحفظ طريق العودة للمنزل بمفردها.أحبك يا طفلتى

أتمنى ألا أكون قد أخطأت كثيرا فى وصفكم ...وإلا سيكون عقابى عسير !!

فقط أتمنى أن تظلوا دائما فى حياتى فأنا انسانة اجتماعية ولا أطيق الوحدة أحبكم ...دمتم لى ودمت لكم .

السبت، 29 مارس 2008


عنهم.....هى جات عليا يعنى !!


من غير مقدمات معظم أصحابى المدونين عندهم بوست تحت مسمى "عنهم"بيتكلموا فيه عن أصحابهم بيوصفوهم وبيتكلموا عنهم وبيكلموهم أحيانا قلت مابدهاش أن الأوان إنى أتكلم "عنهم" بس بطريقتى ...

هأتكلم عنهم منة غير مأذكر أسماء "حلو جو الساسبينس ده؟؟"وبقولهم اللى يعرف نفسه يقول لى .....اتفقنا ؟

يلا بينا

*"حبيبتى المتعبة":منذ نعومة أظافرى وأنا أعرفك منذ الصف الأول الابتدائى ...كنا أصدقاء ....كنت كالقطة السيامى الجميلة ....بالفعل كنتى جميلة رقيقة ،كانت صداقتنا كمثيلتها من صداقات الأطفال نجلس معا على نفس الديسك ...نلعب سويا ...نأكل سويا حتى تفرقنا فى الصف الثالث الأبتدائى وانتقلتى للفصل الثانى وابتعدنا ونسينا بعضنا البعض بل بدأنا بالنفور من بعضنا البعض تدريجياومرت السنون وألتقينا فى المرحلة الإعدادية ومرة أخرى يجمعنا ديسك واحد ولكن تختلف المرحلة التى تمر بها صداقتنا نبدأ بالاقتراب من بعضنا البعض مرة أخرى رغم اختلافنا فى الكثير من الطباع إلا أن هناك دائما ذلك الخيط الرفيع الذين يربطنا معا وأخذنا نغزل الذكريات فى نسيج سنين عمرنا المعدودة ووصلناللمرحلة الثانوية وللمرة الثالثة معا على نفس الديسك....لن أنسى أبدا ذلك اليوم الذى كنا نبحث فيه عن فصولنا بعد أن نسي المسئولين فى المدرسة توزيعنا فى فصل واحد كما طلبنا !! وبدأ المدرس المسئول يوزع أسمائنا فتسارعت دقات قلبينا خوفا من أن نفترق فتشابكت أيدينا و"أخذنا نزن على المدرس حتى نكون معا"وبالفعل أصبحنا معا وانفرجت أساريرنا وركضنا نحو الفصل مسرورين

لا أستطيع أن أوصف يوما واحدا من يوميتنا فلن تكفى الصفحات ولكن باختصار كنا كالتوأمتين :نقوم بكل شئ معا نذهب للمدرسة معا ...نخرج معا ...نذهب للدرس معا ....نتحدث فى التليفون كل يوم تقريبا ....نتخاصم ونتصالح كثيييييييييييرا أثور وأغضب وأشعر أنى أمقتك وطباعك السخيفة وتنظرين إلى ببرود وتستفزينى ونتباعد بل ونقرر ألا نتحدث أبدا ولكن .....لا نلتزم بوعد ابدا هذه من الصفات المشتركة بيننا .....وتنتهى المرحلة الثانوية وندخل كليات مختلفة نتباعد قليلا ....تكون لكلا منا حياتها وعالمها لكن لا نلبث أن نشتاق لعالمنا المشترك ونشتاق لخلافتنا المستمرة ونشتاق لعتابنا الأبدى لأننا على ما يبدو سنظل مختلفتين للأبد ....أحبك يا صديقتى ...أحبك جدا وسأظل رغم ذلك أعاتبك وأمقتك وأغضب منك وأحبك للأبد .

"الصدر الحنون":هى صديقة وفية جدااااااااااحنونة جدااااااااااااااااااتحبنى جداااااااااااااااااااعذبة كالمياه الصافية ،خيالية كاكتبى الروايات ،قد تبدو للوهلة الأولى خجولة لطيفةحسنة المعشر لكن هذا ليس كل شئ فهى فى رأيى كالمحيط المليئ بالأسرار الدفينة الذى لايبوح بها إلا لمن يهتم وينقب عنهاولكن بعد أن تسمح لهذا الفضولى بإلقاء نظرة عن كثب ...أعرف أننى مقصرة فى حقك هذه الأيام ...لكنى أعتاد منك على المسامحة والمعاتبة اللطيفة وأقول لكى أنك كنت منذ المرحلة الإعدادية حيث تعرفنا هل تذكرين ؟وحتى الأن كنتى خير صديقة وأحن أخت ولا تؤاخذينى على كتمانى أحيانا فأنت أدرى الناس بطباعى فقط أريد منك أن تتركى دنيا الخيال لفترات وتنزلى لأرض الواقع من وقت لأخر فالحياة تحتاج لمرحك وهدوئك المحبب ...لا تكتفى بالأحلام يا عزيزتى بل أسعى لكى تحققيها ...أرجوكى لا تستسلمى لخيالك الخصب دائما وانتهبى لاختياراتك ولحياتك أكثر من ذلك وكلمة أخيرا "حاولى ألا تحملى نفسك ما لاطاقة بها من الغضب والعصبية وارجوكى امتنعى عن مشاهدة المسلسلات القميئة"

هناك المزييييييييييييييد من الحديث "عنهم"ولكنى فجأة شعرت أنى أريد أن أتلذذ بقرأة ما كتبت عن بعضهم وللحديث بقية ........

الأربعاء، 19 مارس 2008

وما أجمــــــــلها من لحظــــــــــــــات



كان قلبى يخفق بشدة بل لا أبالغ لو قلت أن دقاته كانت تتضارب ...صدرى يعلو ويهبط ...أنفاسى تتلاحق ...أشعر بالحرارة تغمر جسدى وخيل إلى أننى قد أكون فى أوج الشهور الصيفية ولكن عقلى عاد للعمل واثبت لى مدى حمقى فى جزء من الثانية ....إذا ما هذا؟؟أشعر أننى ...بل أشعر بروافد نهر يافع قد بدأت تجد طريقا تشقه على وجنتى ...إننى فى حالة حمى ....حمى عاطفية .....نعم فالمشاعرلها طريقتها الفريدة فى التعبير عن سيطرتها على جسدك الواهن .

أجدنى مشدوهة متعايشة لكل لحظة حب أراها ....مع كل نظرة اهتمام عميقة من عينى رجل محب ..مع كل لفتة منتاهية الدقة والتلقائية من امرأة مغرمة من أعلى رأسها لأخمص قدميها لملاكها الأوحد ....تتساقط عبراتىلتنحنى احتراما لرقصة حبيبين تتعانق عيونهما وتتناجى أنفاسهما ....وتتسابق دقات قلبيهما ....كقلبى المشدوه أمامهما.

ما أجمل الاستسلام لطبيعتك الانسانية الحساسة تجاه المشاعر على اختلاف أنواعها .....وأرغب حقا فىحل هذه العلاقة الديناميكية بين الاحساس بالمشاعر وارتفاع نسبة ادرينالينك فى أجزاء من الثانية وعلو صوت دقات قلبك لتكاد تسمعها تشهق من فرط الانبهار والتوحد مع ما يثير مشاعرك ....

اختلف معك كثيرا ياأستاذ سقرط فالانسان ليس حيوانا ناطقا وانما زخم من المشاعر موضوع فى قالب جسدى جميل ابدعه الخالق عز وجل .

كنت أشاهد فيلما من الباقة الرومانسية التى أفضلها دائما فوجدتنى فى هذه الحالة الغريبة الحزينة الجميلة .....

لذلك أنصح كل من يعانى من مرض القلب "العضوى ولا أقصد ذاك المرض المحبب للنفس "ألا يشاهدوا الأفلام الرومانسية !!

و....كل سنة وانتوا طيبين بمناسبة المولد النبوى الشريف .

الثلاثاء، 18 مارس 2008


كلمات سبارتكوس الأخيرة


المجد للشيطان ..معبود الرياح

من قال" لا" فى وجه من قالوا" نعم"

من علم الانسان تمزيق العدم

من قال لا فلم يمت ؛

وظل روحا أبدية الألم!

السبت، 15 مارس 2008

حالة مؤقتة ....اتمنى ذلك

أنا أعصابى تعبانى اوى وخايفة اوىىىىىىىىى
وحاسة انى مش قادرة اتحكم فى نفسىىىىى
ومش قادرة اعمل اى حاجة
اشعر ان جسدى ساكنا هادئا بينما صراع رهيب من الأفكار والمشاعر والتوجسات يعتمل داخلى وميشتد أزره مع كل نفس يدخل صدرى
نفسى افوق كده واقدر اتحكم فى قلقى ده شوية

الجمعة، 7 مارس 2008


ومن الجيران ما قتل !!


انهارده الجمعة اول يوم أجازة ليا و يتوالى بعده يومين أجازة تانين هارتاح فيهم من الكلية والمحاضرات ياااااااه الساعات الأخيرة من مساء الخميس بتبقى بالنسبة لى ساعات الهدوء والسكينة لانى راجعة تعبانة من الكلية وبالتالى مش هأقدر أعمل أى حاجة وتانى يوم أجازة يعنى ممكن أئنتخ أدام التليفزيون من غير ما ضميرى يؤنبنى وكمان عشان" يزيد النعيم اللى انت فيه يا قلبى "هأنام براحتى لحد أما أصحى لوحدى بجد دى قمة المتعة بالنسبة لى إنى اترحم من رن منبه موبايلى المستفز اللى بينزل دق على دماغى زى الشاكوش ....بعد ما خلصت شئونى الاداريةامبارح من أكل وصلاة والذى منه جريت على حبيبى الاوحد سريرى وقمت مستخبية تحت البطانية وشغلت mbc2"إعلان ده وألا إيه ما علينا"وقعدت اتفرج على فيلم أجنبى هو صحيح مكنش توب بس مش مشكلة المهم انى استمتع بممارسة الفعل نفسه وفى هذه الأثناء دخل بابا أوتتى ولقانى متنحة ادام التليفزيون وعنيا تصارع النوم وحالتى حالة ضحك على منظرى طبعا ومش فاكرة قال لى إيه بالظبط بس فحواه يعنى :"شكلك تعبان وبرضه بتعذبى نفسك وبتتفرجى على التليفزيون! "وبعدين استسلمت لسلطان النوم ومفوقتش من سلطانه غير الساعة عشرة الصبح بس إيه قمت دماغى تقيلة وودنى وجعانى وشعرى منعكش ... بالعربىكده كنت زى البدر فى نص الشهر العربى بالظبط!!فطرت وبرضه قعدت أدام التليفزيون ومش عارفة افوق ومش عارف ايه سر الأريفة اللى بتحصل لى يوم الجمعة دى ...المهم فضلت على هذا الحال حتى رن جرس الباب راحت ماما قالت لى :يا إيناااااااس افتحى

قمت ألم شعرى عشان لو جالنا ضيوف ميتخضوش ...بس فى الوقت ده ماما فتحت ويا ريتها ما فتحت مطلعش ضيوف ولا حاجة دى ...دى طونط أم بسمة ...جارتنا !!

طونط أم بسمة دى عبارة عن سيدة فى أوائل الثلاثينات ولكن وزنها يفوق التسعينات والسر فى السمنة البلدى والأكل المسبك اللى متعودة عليه "لأنها من الفلاحين "عشان كده تلاقيها خبيثة وحيشرية وكلمانجية .

ماما :اهلا اهلا ازييك يا بوسى اتفضلى

طونط :ازييك يا أم طارق

ودخلتا حجرة الصالون ....

ماما :صوبى لطنط عصير يا إينااااااس

ورحت زى الشاطرة على المطبخ صبيت لها العصير "وعلى فكرة كان إنجوى مانجو كمان"ورحت أقدمه للشابة عشان نرييحووووها

ودخلت أوتتى تانى ولكنى عمالة أسمع صوتهم وهم بيتكلموا وطنط حيشرية عمالة تحشر مناخيرها فى اللى ملهاش فيه وتسأل على أحوالنا ووأخبارنا وأهرامنا وأنا متغاظة نفسى أقول لماما هى مالها ...يا ماما يا ماما طب بلاش تقول لها على الموضوع الفلانى هى مالها مهو انتهى خلاص وألا هو حب النكد ده طبيعى فى الشعب المصرى !!

كل الرغى بتاعها كوم واللى سمعته وأنا معدّية فى الصالة كوم تانى طونط قالتـ :أصل إيناس مش من العيال اللى لافة ودايرة كده ومدلّعة ......

يعنى من الأخر أنا بت كوكو أتباس واتحط جنب الحيط ومش بعرف اتصرف ومش متودكة والكلام بتاع الستات ده

أنا سمعت الكلام ده من هنا وخطر ببالى خاطرشرير انى ادخلها واقولها :والله يا طونط انا سمعت حضرتك بتقولى اسمى هو فى حاجة عاوزة تقوليهالى ؟؟؟

وبعدين طردت هذا الخاطر من دماغى شر طردة وقولت لنفسى ما تقول اللى تقوله وانا يهمنى رأيها فى إيه ؟ إذا كانت ماما مريّحة دماغها وبتهاودها وخلاص أتحشر أنا فى الكلام وأبقى أنسة حيشرية زييها

وبعد شوية انزاحت الغمة وانقشع الضباب وزادت نسبة الاكسجين فى بيتنا لما طونط انصرفت سالمة غانمة لبيتها

بقى أنا بسكوتة يا طونط حيشرية!!

هو صحيح بابا مدّلعنى فعلا لأنى بّنوته الوحيدة وصحيح كمان أنا مبعرفش أطبخ "إلأ الحاجات الخفيفة يعنى "ومن الوهلة الاولى قد يخدعك وجهى البيبى فيس وهزارى وضحكى مع الناس لدرجة انك متتخيلش انى ممكن اتنرفز واتخانق او اعمل مشاكل "بس انت ضايقنى وانت تشوف!! " بس ده ميخلنيش كوكوووووووووو

لأنى والحمد لله ساعة الجد يعتمد عليا وده مش كلامى أنا ده كلام بابا وماما كماااااان.

هه ..يبقى انتى مالك يا ولية يا حيشرية ماتخليكى فى بيتك وروحى اعملى لقمة لعيالك عشان يكلبظوا ويربربوا اكتر واكتر لحد أما نعملهم باب عمارة مخصوص يدخلوا منه !!

قطيعة محدش بيرتاح من جيرانه بالساهل !!

الثلاثاء، 4 مارس 2008


إليكم نشرة الأخبار ...

وحشتونى كتييييييييير ....بجد بقالى كتير مكتبتش حاجة معلش بقى استحملوا أصل البيسبيسجيرل اللى زى حالاتى وقتها ضيق هتعمل إيه وإالا ايه ؟؟؟.....سامعة حد بيتريق ..وكمان حد بتهمنى بالألاطة ......لا والنعمة ان شاء الله يا رب النت عندى يفصل والجهاز يضرب وتخترقه السى أى إيه إن كنت أليطة .....

المهم بعد المقدمة المستفزة "اللى هى ضرورية عشان تحسوا إنى جيت "أنا انهاردة مبسوطة أوى من حاجتين :

أولهما :انى dslوصل حدانا يا بوى وهأعرف أرمح على الشبكة العنكبوتية براحتى بدل التصفح السحلفى اللى كنت بأعمله بأنام جنبه !!

وثانيهما:ان انهاردة فى محاضرة مذيع ومقدم برامج اللى بتديهالناالمذيعة أسامة سيد "هى اسمها كده ومش عاوزة تريقة"وهى مادة عملى على فكرة يعنى بنعمل فيها مذيعين سواء قارئ نشرة كاره حياته أو مذيعة برنامج منوعات مايصة أو مذيعة برنامج ثقافى معقدة وهكذا .....

قمت انهاردة وعملت فيها مذيعة النشرة اللى كارها نفسها "على أد مقدر يعنى رسمت الجدية "ومسكت المايك "وقريت خبر ادام جحافل الدفعة اللى كانت تسن أسنانها لتعلقنى أقصد تعلق على قرأتى بعد ما أخلص

انا مسكت المايك قبل كده وطبعا هو ليه هيبة كده متعرفش ليه؟ بس أول مرة امسكه وألقى كمذيعة..كنتى خايفة ؟اه طبعا كنت خايفة شوية بس من أول لما قمت من مكانى لحد ما طلعت على الاستيدج كنت عمالة اقول لنفسى هتقولى كويس ...هتقولى كويس وفعلا ....الاوغاد اللى قاموا يعلقوا على قرأتى قالوا إن صوتى حلو بس ...."متخدوش فى بالكوا بعض الملاحظات "وأ/أسامة قالت لى صوتك حلو وآداءك حلو بس ...."يا جماعة ملا حظة عابرة "بس كنت حاسة انلى مبسوطة اوى وانا نازلة من على الاستيدج وانا اقلب عينى على عيون دفعتى العزيزة .....كانت اول مرة اكون فيها مذيعة على الملأ وكنت محتاجة فعلا إن حد متخصص يقولى إيه رأيه فيا كمذيعة واسمع ملاحظاته على صوتى وأدائى عشان أتأكد إنى على الرايت تراك زى ما بيقولوا

انا عارفة طبعا انكوا نفسكوا تستمتعوا بجمال صوتى حاااااااااااااضر "إحم إحم إحم "بأسلكه اهوه "والنبى حد يعمل كوباية ينسون أو تيلو

أعزائى المشاهدين أهلا بيكوا معانا فى حلقة جديدة من برنامجكوا .....

فى إيه مش سامعين ؟؟؟

متزعلوش إن شاء الله فى يوم من الأيام صوتى هيوصل لكوا بس أوعى ساعتها تغيروا المحطة .

الثلاثاء، 26 فبراير 2008


غفوة ...وما بعدها

تحاول دائما أن تشجع الأخرين ...تبث فيهم القوة ....يلتمسون فيها النصح والقوة والمثابرة يجدوها مثالا حييا للاعتداد بالنفس وخفة الروح أيضا ...يحبونها وتحبهم .

قد يشعر البعض أنها لا تقابل تحديات ...لا تتردد ....لا تخاف ....لا تتسابق خفقات قلبها عند وشوك مواجهة تحدى ....لانها ....لا تشكى ولا تبكى إلا وحيدة !!

تشعر أحيانا بأنها انسانة اخرى غير التى تلقى التحية والقفشات على كل من حولها غير الفتاة التى يعتمد عليها.

تشعر بالتخاذل والخوف يدب فى أوصالها كمن فى غيبوبة تجعله ما بين الغفو والإفاقة يرى كل ماحوله كأطياف ولكنه لا يقوى أن يحرك ساكنا ....تبكى.... تنزوى..تيأس تشعر أنهاليست كما كانت تعتقد أحيانا .

ولكن .....

فجأة ترى الحقيقة جلية أمامها تجمع شتات نفسها تنهض من جديد ...تنفض من روحها غبار اليأس والخوف ....ها هى تعود لها إرادتها الحديدية التى تحثها على أن تثبت لنفسها أنها عادت ...وليس معنى خوفها المؤقت انه لا رجعة للنهوض مرة أخرى .

تشعر أنها ملكة الكون ......تحلم بما تريد وفتصحو من حلمها لتحوله لواقع ملموس .....وها هى سائرة فى دروب الحياة تسقط وتنهض ولكنها .....لا تستسلم للسقوط .

وما زالت حتى الان .....تبكى نفسها فى الخفاء .

أنا لا أشكو

ففى الشكوى إنحناء!!

وأنا نبض عروقى كبرياء !!

كامل الشناوى

السبت، 23 فبراير 2008

IAM ALIVE

على المغرب كده كنت قاعدة أفكر فى مسألة شغلانى ...أو بمعنى أصح مكالمة تليفون المفروض أنى أعملها وعمالة أشوف هأقول إيه وأتوقع رد الفعل وما إلى ذلك ......

المهم فعلا عملت المكالمة وأضايقت شوية منها وقعدت أفكر فى الحاجات اللى معجبتنيش وبعدين لقيتنى بقول لنفسى أو لعقلى الباطن بمعنى أصح :ألغى !!

ودى كلمة المفروض الواحد يقولها لما يحس أنه ابتدى يضايق ويركز تفكيره على السلبيات فبيطلب من عقله الاباطن يلغى الأفكار السلبية ويحاول تركيز تفكيره على الجوانب الإيجابية

وبعدين قولت لنفسى اسمعى شوية موسيقى ...المهم روحت لفولدر حبيبتى سيلين ديون فوقعت عينى على أغنية IAM ALIVE

أنا عارفاها بس مسمعتهاش بتركيز أوى قبل كده

شغلتها وشدتنى من أول كلمة ومن اول نبرة صوت للرائعة سيلين ديون ولقيت نفسى بتحرك مع الاغنية (أصلى بحب أوى أرقص على الأغانى واتحرك مع الايقاع بحس انى بطلع كل طاقتى وفعلا لما بكون مشحونة من أى حاجة واعمل كده بحس براحة )

وفعلا حسيت انى فى دنيا تانية ومع كل حركة من ايدى ورجلى او حتى اى تعبير فى وشى الضغط والشعور السلبى عمال يقل ...حسيت انى بارفض كل الزعل وبحاربه وبقوله لا IAM ALIVE!!

بجد جربوا الحكاية دى إمروا عقلكوا الباطن بإلغاء الكآبة واسمعوا الاغانى اللى بتحبوها وسيبوا لجسمكوا المساحة للتعبير عن نفسه ...صدقونى هتحسوا بتحسن ....هتلاقوا شفايفكوا بتبتسم وبتفكر لحل للمشكلة اللى مضايقاكوا

و....دلوقتى أنا هأبطل رغى علشان تروحوا تدوروا على اغنية IAM ALIVEعلى جوجل وتسمعوها وحسوا انكوا :YOU STILL ALIVE

الأربعاء، 20 فبراير 2008

تصـــــــاويــــــــــــــر



"الصورة تعبر أكثر من ألف كلمة "


بتحبوا التصوير؟....أنا بحب أصور المناظر الطبيعية والمعمار القديم والصور الواقعية...... ...المهم إن موضوع التصوير ده مكنش فى دماغى بس أول ما جبت اللفلفون أبو كاميرا ...وعينكوا متشوف إلا النور ....شغالة تصوير الله ينور بس بجد طلع الموضوع لذيذ أوى أنك ممكن تلقط موقف معين ...تعبير وش ...تجمع ما بين أكتر من عنصر معبر فى صورة واحدة ...الصورة فعلا ممكن تشرح وجهة نظرك فى موضوع معقد مع انها ممكن متكونش ليها صلة مباشرة بيه بس التوظيف الجيد ليها بيديها معنى دلالى .

جربوا تصورا أى حاجة تعجبكوا هتحسوا بمتعة عجيبة لما تجمدوا اللحظة اللى عجبتكوا واحتفظتوا بيها ...هتحسوا انكوا خلقتوا شئ من عدم .


بقول ايه مش الصورة مش عارفة مالها كده معبرة عن عشروميت كلمة طيب اتفرجوا بقى :





الثلاثاء، 19 فبراير 2008

تقع عيناه عليها وهى تقرأ كتاب بإمعان وعيناها السمراوين تلاحق الكلمات ويداها تمسك بقطعة الشيكولاتة المحببة إليها وبين الحين والأخر تقضم قطعة منها ثم تعاود عيناها لتمسك بإحدى الكلمات الهاربة ...مستغرقة هى فى عالمها مسيطرة عليه ملامحها طفولية لا تخلو من جاذبية أنثوية تشعر أن برائتها تخبئ قوة غامضة تتملكها وتمتلك من يقترب منها ،يتحسس كوب الشاى الموضوع أمامه على المنضدة يجده بارد كالثلج!كم من الوقت ياترى ظل مشدوها إليها؟؟
يقرر أن يحدثها فإما أن يتأكد انطباعه وإما تتأكد نظرية المظاهر الخادعة ...يتحرك فى خطوات مترددة وعينين مركزة عليها لدرجة عدم انتباهه للكرسى الشاغرأمامها فيصطدم به تنتبه له تحدق فيه ...يبادلها التحديق ...لحظات أو أقل لكنها كافية لتتعارف عيونهما أولا
هو :اعتذر لقد أفزعتك
هى (تضحك بعفوية):لا عليك لعلك نبهتنى فالشيكولاتة تكاد تسيح فى يدى
هو (يخرج منديلا ورقيا ويعطيه لها على الفور )
هى :أشكرك جدا هذا ما كنت أحتاج إليه
هو:يومئ برأسه ويقف متسمرا
تبادره :تفضل بالجلوس
هو :أشكرك (ينظر لغلاف كتابها )ويبادرها :هذا هو الحب ؟..هل تحبى يوسف السباعى ؟
هى :أنا أحب القصص الرومانسية بوجه عام فهى تجعلك تتعمق داخل نفوس البشر توصف مشاعر وأحاسيس ..تحولها لشخوص وأبطال ..بدلا من اختبائها وراء وجوه أصحابها فى الحياة الحقيقة
هو :معك حق ...أنا أيضا احب القصص الرومانسية بل والشعر الرومانسى
هل قرأت شيئا لنزار قبانى ؟
هى :القليل فقط ...ماهى أفضل قصيدة تحبها ؟
هو :الكثيييييير حسنا سأقول لك..........
(تمر ساعتان ولا يشعرا بالوقت الحديث دائما موصول ...الآذان صاغية ....ارتياح لم يشعرا به من قبل )
هى :(تنظر لساعتها ):معقول !الساعة الثالثة ...مر الوقت سريعا
هو :ارجو ألا أكون ضايقتك
هى :أظن أننى قلت مر الوقت سريعا ولم أقل لماذا لا تتحرك عقارب الساعة المتكاسلة ؟!
(يضحكا )
هى :أنا مضطرة للذهاب فلدى محاضرة الان ...
هو :طبعا طبعا ...هل تصدقى لم اعمل حتى الان فى البحث الذى دخلت المكتبة لأجله سأضطر اذن للمجيئ غدا فى نفس الموعد
هى:( تضحك بدهاء امرأة ):اعتقد انك ستقاطعنى غدا أيضا ...فأنا لم أكمل كتابى
هو (يبتسم ويضحك ويرقص طربا فى أعماقه ):أوعدك ألا أعطلك كثيرا غدا
هى :حسنا ...إلى اللقاء
هو :إلى اللقاء
......................................................................................................................................
يفيق على صوت أمينة المكتبة وهى تعلن عن قرب انتهاء موعد المطالعة ...يتحسس كوب الشاى فيجده مثلجا ...ينظر إليها يجدها ترتب حاجياتها وتستعد للذهاب ..تهم بالانصراف ...فتلتقى عيناها بعينيه سريعا ....وتمضى
يضحك سرا ...لكنه يتساءل متى سيراها مجددا ؟
ويحمد الله على نعمة الخيال ......

الأربعاء، 13 فبراير 2008


كـــــــــــــــــلام فى الحــــــــــــــــــب


الحب عاطفة من اسمى العواطف الانسانية بل استطيع ان اقول انهاونقيضتها "الكره "أساس كل المشاعر فالغضب مثلا يتسبب فيه كرهنا لموقف أو شخص ما والسعادة تنتج من حدوث شئ محبب إلى النفس ....وهكذا كل مشاعرنا

الحب له رموز معينة من ثقافات مختلفة ومع ذلك فلها نفس المدلول عند كل البشر أليس ذلك فى حد ذاته رائع أن تكون لغة الحب لغة عالمية مشتركة؟ ..ومن مفردات هذه اللغة السحرية : الورود الحمراء ـالقلوب الحمراء ـالشيكولاتة ـالدمى وخاصة الحمراء ـتحف ملاك الحب كيوبيد.....وغيرها كثير من المفردات التى تكفى لتعبر عما يخالجك من مشاعر تكنها لنصفك الآخر وفى توقيت عالمى محدد يحتفل كل البشر بعيد الحب وإذابكوكب الحياة الغالب عليه اللون الأزرق يتحول للكوكب الأحمر !!"واعتقد أن هذه المناسبة من نوادر اتفاق العالم كل على شئ "واعتقد معظمنا يعلم قصة عيد الحب ....ولكن ليس كلنل أليس كذلك ؟...حسنا لنحكى القصة باختصار :أولا لهذه القصة عدة تأويلات ولكن أشهرها أنه فى القرن الثالث الميلادى وفى عهد الامبراطور الرومانى كلاوديس الثانى الذى اصدر امرا بمنع عقد أى قران نظرا لما وجدته من قوة بأس الشبان العازبين فى الحروب ولكن القديس فالنتين المسيحى رفض أن يطيع أوامره الظالمة وكان ييزوج الشباب فى السر حتى اكتشف امره وفى 14 فبراير عام 270 أعدم الامبراطور القديس فالنتين الذى اتخد رمزا للتضحية من أجل انتصار الحب والجمع بين نصفين ليكتملا ...وانتهت القصة على ذلك واصبح الاحتفال بعيد الحب يوم 14 فبراير .

ومن ا لمظاهر القديمة للاحتفال بعيد الحب كتابة الحبيب لمحبوبته لقصيدة شعر وأقدم قصيدة حب للاحتفال بالفالنتين قصيدة كتبها الملك تشارلز حاكم أورليانز لزوجته بعد أن أسر فى برج لندنبعد هزيمته فى معركة اجرينكورت

وبعد هذا الحكى الذى اتمنى أن يكون ممتعا ما رأيكم هل لنا ان نحتفل بعيد الحب أم نعتبره عيد مستورد وبعيد عنا تماما ؟

هذا العيد له أصول مسيحية باعتبار أن شهيد الحب"هو القديس فالنتين " أن طبعا لا أقصد الاساءة للمسيحية ولكن الذى أقوله ان بعض الاراء تقول انه عيد دخيل علينا ولا يجب ان نقلد تقليد اعمىبل ووصل الامر ببعض الشيوخ والدعاة بتوصية الشباب بعدم الاحتفال بأعياد الكفار كما يسمونها وعدم التهنئة عليها وعدم المشاركة فيها بأى حال من الاحوال "مش للدرجة دى يعنى فى ايه !!!" وهناك آراء اخرى تقول أنه لا شأن لنا أصل بهذا العيد المهم المعنى الذى نحتفل به كل عام وكيف يمكن أن يؤثر بالايجاب على علاقات شبه منهارة او حبيبين خطت هموم الأيام حروفها على علاقتهما وحتى لو نظرنا فى أصل القصة نجد ان القديس فالنتين قد مات دفاعا عن الحب بوجه عام

وانا أميل أكثر للرأى الثانى فالحب عاطفة سامية يجب تنزيها عن الدين والايديولوجيات واختلاف المجتمعات فالمهم هو الاستمتاع بالتعبير عن الحب وفقا لمنظور الشخصى بعيدا عن أى شئ

لكنى احيانا اشعر أن التعبيرعن الحب فى عيده احيانايتحول لأكذوبة كبييييييرة عند بعض الناس "ضحك ع الذقون يعنى !!" بمعنى أن أى اثنين يسمون أنفسهم بالمرتبطين"كروشنة أو تضييع وقت أو مشاعر غير حقيقية " ينتظروا هذا العيد بفارغ الصبر ليشتروا هدايا لبعضهم البعض و"يتمنظروا بالهداياعلى صحابهم "أو قد يسارع أحدهم بشراء هدية للطرف الأخر "اللى هيموت ويرتبط بيه " كتعبير عن مشاعره الزائفة لدرجة أن بعض الشباب المرتبطين بأكثر من فتاة !! يبدلوا هدايا فتياتهم مع بعضهن البعض وكأنهم من أشتروا هذه الهدايا ...هل تحول عيد الحب لمهرجان فرح العمدة للهدايا والتفاخر بها ؟!

واخييييييييييرا حتى لا تتهمونى بالجدية والسماجة فى هذا اليوم الجميل إليكم اختياراتى للأغانى الرومانسية التى يمكن إهدائها لأحبائكم :

BECAUSE YOU LOVE ME

بحبك ....جنات

أنا لك على طول ...عبد الحليم حافظ

كل القصايد ...مروان خورى

انتى حبيبى .....محمد محى وشيرين

جوايا ليك ....أليسا

,...............حاجات تانية كتير حسب أذواقكم

وياريت محدش يستغل عيد الحب استغلال سيئ ويوهم نفسه أو غيره بالحب لأانه عاطفة اسمى من كده بكتير

"إذا كنت تبحث عن توأم روحك..فابحث أولا عن روحك وحينها ستجده يلوح لك مرحبا"إيناس الشناوى

كل عيد حب وانتم طيبيــــــــــــــــــــــن

الاثنين، 11 فبراير 2008


بحبك..... بحبك اوى وحشتنى
كنت فين طول الوقت ده ؟؟
انا دلوقتى بس عرفت انى عشت عمرى كله استنى ترجعلى
احنا ارواحنا كانت عارفة بعض بس لما جينا الدنيا افترقنا بس بصورتنا المادية
بس كنا عايشين جوه بعض
تصدق لو قلت لك أنى وأنا ماشية لوحدى فى الشارع كانت عينى بتدور عليك وسط عيون الناس
كان كلها شوق تشوفك ...تحس بيك
تحضنك .......
ومع كل مرة كان الاحباط بيكون نصيبها
لكن بيتجدد الامل مع كل يوم وانا ماشية فى الشارع اتأمل وجوه الناس
بس مع الوقت ولما ملقيتش فايدة من التدوير
قلت مهو ممكن هيرجع فى وقت معين ...الوقت المناسب
ومن ساعتها وانا بحاول على اد ماقدر أبطل تدوير
ولو لينا نصيب نتقابل اكيد هنتقابل ...
مستنياك ....
"الحب هو الشئ الذى تجده وأنت تبحث عن شئ أخر "
يمكن يكون الكلام ساذج بس بجد انا مفكرتش فيه وانا بكتبه ....




لولولووووووووووووووووووووووووووووووووووووى


هوبا ايييييييييه ......هوبا اااااااااااااااااااه .......الحمد الله كسبنا الحمد الله


ارقص يا حــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــضرى


بحبك يا زيداااااااااااااااااااان...... بحبك يا أبو تريكاااااااااااااااااااااة


بحب كل المنتخب ...


وبصراحة شمتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانة فى الكاميرون جدااااااااااااااااااااااااا


مبروك لمصر بجد ويارب دايما للأمام مش بس فى الكورة فى كل مجال




امبارح كنت مبسوطة جدا بعد الماتش كنت عمالة اغنى واتنطط فى البيت زى الهبلة


مع ان معدتى كانت وجعااااااااااااانى وانا بتفرج على الماتش وعمالة اكلم اللعيبه :


"اوعى اوعى حاسااااااااااااااااااااااااااااب


لا والنبى اوعوا تجيبوا جوووووون


ألعبوا بقى"


وساعة الجون ":جووووووووووووووووون.. هيييييييييييييييييه... مع تصفيق حااااااااااااااد"


المهم من الأخر كانت فرحتى لا تقل عن فرحة كل المصريين وبما انى بحب التصوير وخاصة الذكريات الجميلة دى صورت كام صورة من التليفزيون


اتفضلوا ...اتفضلوا المعرض بتاعى فى الصالة اللى جاية على ايديكوا اليمين بس خللى بالكوا فى سجادة بتـــــــ...........أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه


إحم إحم ....بتشقلب !!







يا جماعة النت خرف تانى معلش اتفرجوا على الصورتين دول تصبيرة

سلااااااااااااااااااااااااااام

السبت، 9 فبراير 2008


JUST A QUESTION

WHY I ALWAYS REMEMBER YOU MORE

?WHY IaM THINKING OF YOU AND ADORE

YOUR SOUL ,YOUR THOUGTS,THE WAY YOU ARE WALKING IN THE FLOOR

YOUR EYES,YOUR LIPS,YOUR NAME WRITTEN ON YOUR DOOR

FURTHERMORE,

MY HANDS WITH YOURّS IN PEACE AND WAR

JUST COUNT FROM 1 TO 4

IWILL BE WITH YOU ANYWHERE

YOU STILL ASKING ME WHAT FOR??

BECAUSE YOU ARE THE GUY I ADORE

NO MORE QUESTION I SWARE

AND.......
I WILL ALWAYS REMEMBER YOU MORE AND MORE.....
احلامنـــــــــــــــــا
قام أحد الصحفيين باجراء حوار مع رجل أعمال ناجح وسأله "ما هو سر نجاحك؟"رد الرجل :"فى كلمتين :قرارات سليمة" فسأله الصحفى "وكيف تأتى القرارات السليمة ؟"فرد :"كلمة واحدة :الخبرة" فسأله الصحفى مرة أخرى "ومن أين تأتى الخبرة ؟"فأجاب الرجل :"كلمتين :قرارات خاطئة!!"
قرأت هذاالموقف فى كتاب المفاتيح العشرة للنجاح لدكتور ابراهيم الفقىالمتخصص فى التنمية البشرية وكان يتحدث فى هذا الفصل عن المفتاح الخامس للنجاح وهو الفعل ....ومعناه ان الانسان لكى يحقق أحلامه لابد من وجود دوافع وطاقة ومهارة وتصور وفعل فكل ما سبق لاقيمة له لو لم يوضع موضع التنفيذ
فكثيرا ما نقابل فى حياتنا اناس لديهم احلاما كثيرة ولديهم دوافع ومعرفة كافية لتحقيقها ويحلمون دائما احلام يقظة ايجابية تصور لهم احلامهم وقد تحولت لحقيقة ولكنهم فى الواقع لا يحركون ساكنا !!!
طب ليه ؟ يإما خايفين من الفشل أو المجهول أو حتى من النجاح ! أه والله فى ناس كده بيبقى متهيألها انها لو نجحت هيأثر ده على علاقتها الاسرية أو الصحية مثلا أو شئ من هذا القبيل فحتى مش بيحاولوا ينجحوا وفيه سبب تانى بيخللى الناس مش بتتحرك ناحية اهدافها وهو المماطلة يعنى نفضل نأجل اللى المفروض نعمله وده غلط جداااااااااااااااا وللأسف أنا شخصيا بأقع فيه
طب ايه الحل ؟ بدل ما نأجل نسأل نفسنا طب ايه اللى مخلينى مش هأعرف أعمل الحاجة اللى أنا مش عاوزاها؟ أو ايه اللى خانقنى منها كده؟ ولو وصلنا للاسباب الحقيقة وحاولنا نعالجها او حتى نتأقلم معاها باننا نعدد الجوانب الايجابية والفوائد اللى هتعود علينا لما نقوم بالفعل ده وكمان نتخيل اننا حققناه وفارحنين بنجاحنا ......وكل ده هيخلينا مع الوقت نقلل عادات الكسل دى ونحقق خطوات ايجابية ناحية اهدافنا فنعيش احلامنا بدل ما نعبش جوه احلامنا
وزى ما قال بنيامين فرانكلين "من عاش على الامل مات صامتا "يعنى نحلم اه بس نحاول نحقق الحلم مش نكتفى بيه وبس
ودلوقتىا بقى ادعو لى أعمل مشروع تخرج كويس أنا واصحابى ونحقق حلمنا
شوفتوا السواسة بقى عمال اقول فى كلام حلو ومعلومات ومش عارف ايه عشان اوصل لدعواتكوا ...."وش خبيث"
وكالعادة مستنيية اتصالاتكوا يوووووووه ايه الاحلام الاذاعية اللى انا فيها دى ؟؟ المهم عاوزاكوا تحكوا لى مواقف اتعرضولها واحلام حققتوها واحلام تانى لا ولييييه ؟
سلااااااااااااااااااااااااااام

الجمعة، 8 فبراير 2008


هاى إزييكوا ....ياللى مشرفين مدونتى المتواضعة....والفاضية حاليا أنظف من الصيينى بعد غسيله !!
إيه رأيكوا نقضيها سلامات وطيبون ونستمتع مع بعض بالفضا ...فكرة جديدة مش كده ......
حبة جد بقى أنا أخدتكوا على مشامكوا كده مرة واحدة ...إلا يعنى ايه مشمكوا دى ؟ ما علينا
أعرفوا نبنفسى أنا اسمى إيناس الشناوى حاليا طالبة فى سنة رابعة آداب إعلام قسم تليفزيون وبشتعل فى الصحافة
أحلامى كتييييير بس العامل المشترك فيها أنى نفسى أبقى ناجحة ومتميزة فى كل حاجة
عملت مدونة ليه؟ حسيت انى نسى اتكلم عن نفسى وعن افكارى وعن احلامى واتعرف على ناس جديدة واستفيد من خبراتها وكمان الاقى منفذ غير تقليدى لحكى خواطرى ومخاوفى .....متخفوش أنا مش نكدية والله
بس تقدروا تقولوا عاتيفيية شوية "وش مكثووووف "
وبعد ماتعرفنا ادخل فى الصميم
بصوا بقى من اولها كده استغلال
هاسألكوا سؤال وعاوزة اجابات تنزل ترف عليا
السؤال إجبارى ومن خارج القرر وممنوع الغش وهو :
عمرك فكرت تبعت رسالة للريس ؟ولو فكرت هتقول فيها ايه ولو مفكرتش ليه
مستنيا اجاباتكوا على تليفون 8555...قصدى نستقبل اتصال تليفونى ونقول ألو .....
يووووووه
المهم عاوزة اجابات جامده
سلااااااااااااااااااااام