كانت جالسة تحت ظل شجرة التفاح ....تشعر انها فى مملكتها الخاصة ...تستمع لنغمات السكون وسيمفونيات الطبيعة .... فى هذه اللحظة كان كل ما ينقصها هو الشعور بطعم التفاح الطازج فى فمها ...راحت تنظر لأعلى لثمار التفاح فوجدته مازال لونه أخضر ولم ينضج بعد شعرت بالحزن ليس فقط لان ثمار التفاح بعيدة المنال وإنما لانه مر المذاق ليس كما تتمناه
فكرت لبرهة هل هى على الاستعداد للصبر حتى ينضج ام تحاول الوصول اليه رغم عدم نضوجه
احتارت هذه المرة
وهكذا اصبحت انا وهى متشابهتان !!
أعِدُك
قبل 13 عامًا
هناك تعليقان (2):
اللى ممنى نفسه بقصة حلوة قرى كالعادة
و كان كلام حلو كالعادة
استمرى .. أسلوبك جميل و أنا بحب أقرالك أى حاجة.. ههههه كالعادة .
سينضج حين يقع بين بيديك الدافئتين
كما ينضج التفاح الاخضر عندما تقطفيه
إرسال تعليق